أشار الباحث اليابانى:مؤلف كتاب رسائل من الماء وهو مؤسس نظرية تبلورات ذرات الماء
التى تعد اختراقا علميا جديدا فى مجال أبحاث الماء
الى أن البسمله فى القران الكريم التى يستخدمها المسلمون فى بداية أعمالهم
و عند تناول الطعام او الخلود الى النوم لها تأثير عجيب على بلورات الماء
موضحا أنه حين تعرضت بلورات الماء للبسمله عن طريق القراءه أحدثت تأثيرا عجيبا
و كونت بلورات فائقة الجمال فى تشكيل الماء الى جانب أن أسماء الله الحسنى التسعه و التسعين
حين اختبر الاسم التاسع عشر { العليم } و عرض على بلورات الماء
شكل تأثيرات فى شكل و خواصه مما يدل على عظمة أسماء الله
و أشار الدكتور ما سارو اموتو الى تجربة اسماع الماء شريطا يتلى فيه القران الكريم
فتكونت بلورات من الماء لها تصميم رمزى غايه فى الصفاء و النقاء
مؤكدا أن الاشكال الهندسيه المختلفه التى تتشكل بها بلورات الماء الذى قرأ عليه القران أو الدعاء
تكون اهتزازات ناتجه عن القران على هيئة صوره من صور الطاقه الكامنه
و التى تمكنه من السمع و الرؤيه و الشعور و الانفعال و اختزان المعلومات ونقلها و التأثر بها
. الى جانب تأثيرها فى تقوية مناعة الانسان و ربما علاجه أيضا من الامراض العضويه و النفسيه
هؤلاء الباحثين ان الخاصية الفيزيائية للماء تتغير تبعا للكلام الذي يلقى على الماء واظهر هذا الرجل صورا عديدة في البرنامج تثبت كلامه فالله اكبر ، لو علمنا ان نسبة الماء في الانسان هي 70 بالمئة فسنعلم تأثير هذا الاكتشاف على بنية الإنسان
فالماء الذي في اجسامنا تتغير خواصه الفيزيائية تبعا لكلامنا وعليه فقد جعل لنا هذا الدين أذكارانحتمي بها في كلأمروحادثة دعاء مع قراءة القرآن... فعند الاكل والشرب نسمي الله فتتغير جزيئات الماءبعد ان تسمي الله عليه بحيث لا يمكن ان تبقى فيه اي جرثومة تضرك وهكذا في كل امر للمسلم فنبينا علمنا انه اذا صعدنا صعودا ان نكبر الله واذا نزلنا ان نسبح الله
يقول رسولنا الكريم :عن ابن عباس - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لو أن أحدكم إذا أراد أن يأتي أهله قال : بسم الله ، اللهم جنبنا الشيطان ، وجنب الشيطان ما رزقتنا ، فإنه إن قضي بينهما ولد من ذلك لم يضره الشيطان أبدا ) ( متفق عليه
فسبحان الله ,الدعاءيساهم في تغير صفات ماء المني ويكون الولد في مأمن من الشيطان ويكون الدعاء له حرزا
وأيضا للرقية تأثير كبير جدا وهي كذالك من السنة