منتديات الكل مسلم
بسم الله الرحمن الرحيم اهلا وسهلا حياكم الله بمنتدى الكل مسلم
عزيزي/عزيزتي الزائر اذا كانت هذه زيارتك الاولى فيرجى التكرم والتسجيل معنا
واذا لم يفعل العضو الجديد عضويته من ايميله الخاص سوف يتم تفعيلها من قبل الادارة خلال24ساعة
welcome
وشكرا
ادارة الموقع
منتديات الكل مسلم
بسم الله الرحمن الرحيم اهلا وسهلا حياكم الله بمنتدى الكل مسلم
عزيزي/عزيزتي الزائر اذا كانت هذه زيارتك الاولى فيرجى التكرم والتسجيل معنا
واذا لم يفعل العضو الجديد عضويته من ايميله الخاص سوف يتم تفعيلها من قبل الادارة خلال24ساعة
welcome
وشكرا
ادارة الموقع
منتديات الكل مسلم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات الكل مسلم مرجع المسلم للعلوم والفتاوى والمسائل الدينية نسأل الله الاجر ونسألكم الدعاء لمؤسس الموقع
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 مبادئ تربوية للطفل

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نضال الشمري




مبادئ تربوية للطفل  Profes10
المزاج : مبادئ تربوية للطفل  Mzboot11
مبادئ تربوية للطفل  >
مبادئ تربوية للطفل  >
مبادئ تربوية للطفل  >
مبادئ تربوية للطفل  Zefy3w655dp3

عدد المساهمات : 172
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/08/2010
العمر : 30

مبادئ تربوية للطفل  Empty
مُساهمةموضوع: مبادئ تربوية للطفل    مبادئ تربوية للطفل  Icon_minitime1الأربعاء أغسطس 04, 2010 7:50 am

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مبادئ تربوية

س : هل يمكننا تحديد مبادئ عامة في التربية تسهل على الأهل مهمتهم؟..

ج : في الخطوط العامة على الأهل، أن لا يعتبروا الولد جزء اً من أملاكهم، فالإنسان الصالح هو بالنسبة للمجتمع عاملٌ صالح وقائد صالح.. إن المفهوم الإسلامي للتربية يعتبر الأبوان ولدهما أمانة الله بين أيديهم، وهو أمر يتحقق من خلال إثارة محبته، والاستماع إليه، واحترام عقله، والإيحاء له بأن باستطاعته الوصول إلى يرفض، فإن ذلك يمثل احتراماً للآخر، ولأن من لا يحترم فكر غيره لا يناقشه فيه، لأن في نفس هذه المناقشة به.
واحترام الطفل وتعليمه احترام الآخر، يأتي ضمن سياسة تربوية متكاملة، حيث يتقبل الأهل ما يطرحه الطفل من أفكار، حتى إذا طرح فكرة سخيفة، لم يبادروا إلى السخرية، بل يحاولون إعطاء ه الدليل أو الحجة على خطئها، ويشجعونه على التفكير من جديد، وبطريقة أفضل دون أن يحملوه على اليأس من نفسه.. لأن السخرية من قدرات الطفل قد تحمله على الحكم على نفسه بالغباء والعجز والقصور وما إلى ذلك من أحكام سلبية ومحبطة، كما هي حال كثير من الأطفال الذين يحبطون من جراء الحكم القاسي الذي يطلقه عليهم الآباء أو المعلمون، عندما يخطئون في التفكير أو في اتخاذ القرارات..
ولتفادي ذلك يجب إحاطة خطأ الطفل في التفكير، ببعض الأجواء التي توحي له أن مصدر خطأه لا يكمن في شخصه.. بل في سطحية معالجته، أو في الأدوات التي استعملها في الوصول إلى النتائج.. فنقول له على سبيل المثال : إن هذا التفكير سطحي، ولا يقول به أحد، وأنك لم تتبع المنهج الذي يوصلك إلى الحقيقة.. طبعاً بلغته الطفولية، فكرّر من جديد فلعلّك تنجح في المرة الثانية.
يستدعي أن الحقائق بجهده وفكره.. ثم تعليمه كيف ينقد ويناقش ويقبل أو اعترافاً من هذه الفكرة المحاولة

مفهوم الرحمة

س : ورد في الحديث : " من لم يرحم صغيرنا، ولم يعزّ كبيرنا ؛ فليس منّا ".. ما المقصود بالرحمة للصغير؟..

ج : لعلّ المقصود بالرحمة للصغير، هو زرع الإحساس في شخصيته الطفولية الباحثة لا شعورياً عن الطمأنينة والأمن : بأنه موضع المحبة والرعاية من قِبَل أبيه أو أمه بما تمثله القبلة والضمّة واللفتة من معنى الاحتضان الروحي، الذي يملأه بالدفء والحرارة العاطفية والإحساس بالأمان والفرح، مما يترك تأثيره على نفسيته في المستقبل، وربما يوحي الحديث المتنوع في ألفاظه، أن مسألة الرحمة هي من القيم الإسلامية الروحية التي يريد الله لها أن تشيع في المجتمع، ليكون طابعه في كل علاقاته الرحمة في حركة السلوك.. فمن يرحم يُرحم، فهذا ينسجم مع الخط العام لأخلاقيات المجتمع الإسلامي.. أما من لا يَرْحَم فإنه يفقد رحمة الآخرين له، لأنه لا يحمل في شخصيته الإحساس في حاجاته النفسية والعملية، لا سيما أن الرحمة من صفات الله التي أراد لعباده أن يذكروه بها، ليتأثروا بها عقلياً وروحياً وعملياً.

دور الثواب والعقاب في تربية الطفل بالآخر



س : تختلف أساليب التربية فيما بينها، ولكن معظمها يقوم على مبدأ الثواب والعقاب، ما أهمية الثواب والعقاب في العملية التربوية؟..

ج : إنّ مبدأ الثواب والعقاب، يقوم على آليات نفسية تحفِّز السلوك الإيجابي، وتحبط السلوك السلبي.. فعندما يشعر الإنسان بأنه موعود بثوابٍ ما على عملٍ ما، فإن ذلك يحمله على المبادرة إلى العمل رغبة في الثواب، تماماً كما هي حال من يقطع المسافات الطويلة، ويجهد نفسه بالتدريبات القاسية للحصول على الربح والفوز، والثواب هنا يلعب دور المحفِّز للسلوك الإيجابي.. والعكس صحيح بالنسبة إلى العقاب، فنحن نتجنب ونحرم أنفسنا من أمور كثيرة نرغبها خوفاً من نتائجها السلبية علينا، سواء كانت تلك النتائج جزء اً من العمل الذي نتجنبه أو كان مصدرها عقاباً يوقعه أحد بنا.

مسألة الثواب والعقاب تتصل بشعورَيْ الرغبة والرهبة في تكوين الإنسان، وهما شعوران مهمان في ضمان حمايته لنفسه، وفي تحقيقه لإنسانيته بكل حاجاتها الإيجابية. وفي مجال التربية، علينا أن نختار نوعية الثواب والعقاب بعد دراسة قابلية مَنْ نريد إثابته أو عقابه، وعلينا أن لا نستخدم الثواب في ما نريد توجيهه إليه، أو عنه، إلا بعد دراسة الشخص والظرف والأسلوب بكل جوانبها، لأننا قد نُثقل الإنسان بإعطائه جرعة أكبر أو أقل مما تتحمّله أو تحتاجه شخصيته.

أما بالنسبة للطفل، فإن هدف استخدام الثواب والعقاب ما هو إلا تنمية شخصيته وإنسانيته وعقله، مما يفرض علينا أن نحاول اكتشاف أقرب الطرق للوصول إلى عقله.. بعبارة أخرى : إن عملية التربية بأغلبها تتصل بداخل الإنسان، باعتبار أننا نريد من خلالها جعل الطفل يختزن أفكاراً معينة في عقله، ومشاعر معينة في قلبه، وحمله على التحرك نحو أهداف معينة عبر طرق محددة.. وبما أن التعامل مع الطفل يتطلب النفاذ إلى الداخل، وبما أن هذا الداخل، يحتوي دائماً على مناطق مغلقة أمام الآخر، فإننا بحاجة تجريب الكثير من الأساليب قبل أن نعثر على المفتاح الملائم.

لذا فإن عملية الثواب والعقاب في التربية، هي عملية متحركة دائماً.. على هذا الأساس أقول : لا بد من دراسة الثواب والعقاب قبل استخدامه، فلعلّنا إذا ما عوّدنا الطفل على الثواب ؛ مكافأة على الدرس حملناه على أن لا يدرس إلا مقابل عوض مالي يأخذه.. بحيث نبتعد به عن الاهتمام الفعلي بالدرس، أو بأي قضية أو فكرة.

لكن ذلك لا ينفي أننا قد نحتاج إلى الثواب في الحالات التي يعيش فيها الطفل التمرد، والتي تنفره من الدرس أو القراء ة، أو من أي شيء آخر.. ليلتقي بما نريد أن نوجهه إليه الذين يمتنعون عن الدرس، فإذا ما أعطاهم الأب أو الأم بعض المال أو الألعاب، أو حتى وعدوهم بنزهة، أو بأي شيء يحبونه ؛ اجتهدوا طمعاً بالمكافأة، واندمجوا في الدرس إلى درجة الإحساس باللذة، حتى ينالوا علامات مرتفعة جراء ذلك.. فلو فرضنا أن الأب والأم حجبا عنهم الهدية أو منعاهم من الدراسة ؛ فإنهم يتمردون عليهما.

إن عملية الثواب والعقاب تشبه الدواء، فهي تحتاج إلى التدقيق في كمية الجرعة التي نهبها للطفل في هذا المجال أو ذاك، كما أن الثواب والعقاب مبدأ قرآني ويتناسب مع الطبيعة الإنسانية. والسلبية نستخدم العقاب في ما نريد إبعاده إلى ويعيش في داخله ليختاره بنفسه.. وهذا ما نلاحظه عند بعض الأطفال

تحياتي للجميع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جمال المصري




عدد المساهمات : 98
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/08/2010

مبادئ تربوية للطفل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مبادئ تربوية للطفل    مبادئ تربوية للطفل  Icon_minitime1السبت أغسطس 07, 2010 12:00 pm

حلوووو جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام عدي




مبادئ تربوية للطفل  Unknow10
المزاج : مبادئ تربوية للطفل  8511
مبادئ تربوية للطفل  Ksm3gfxz86oj
عدد المساهمات : 182
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/08/2010

مبادئ تربوية للطفل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مبادئ تربوية للطفل    مبادئ تربوية للطفل  Icon_minitime1الأحد أغسطس 22, 2010 6:38 am

نضال الشمري كل التقدير لك يا ملك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جاويد
كــــبار الــشــخـــصـــيـــات
كــــبار الــشــخـــصـــيـــات



مبادئ تربوية للطفل  Unknow10
المزاج : مبادئ تربوية للطفل  310
http://dc07.arabsh.com/i/01891/vad2uwx6lr5o.jpg

عدد المساهمات : 127
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/08/2010

مبادئ تربوية للطفل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مبادئ تربوية للطفل    مبادئ تربوية للطفل  Icon_minitime1الأربعاء أغسطس 25, 2010 11:19 am

شكرا على هدا التميز اخي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مبادئ تربوية للطفل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا نقول للطفل آغه؟!.....

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الكل مسلم :: الأقــســـام الــعـــامــة :: منتدى الاسرة والطفل-
انتقل الى: